روايه شمس الصعيد البارت الثانى
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
واية شمس الصعيد الفصل الثاني 2 الكاتبه كيان
عبدالرحمن اټصدم لما شافها بشكل دا... مكنش متوقع انها كبرت وبقيت ب الأنوثة دي حاول يسيطر علي نفسه وقعد علي اول مقعد قابله ورجع راسه لورا بضيق.. شويه وحس بحاجه تحت رجليه فتح بخضه وكانت هي بتقلعه الكوتش
عبدالرحمن بسرعه: شمس بتعملي اي
شمس: بقلعك الجزمه اكيد جاي تعبان
عبدالرحمن غمض عنيه ومسكها من كتفها تقعد جنبه
: حتا لو جاي تعبان يعنى انا مش هعرف اقلع الكوتش لنفسي
شمس بتوتر: دا واجب اي ست اتجها جوزها
عبدالرحمن: لا مش واجبك والحاجات الي اتعلمتيها بلاش تتعملي معايا بيها...
شمس هزت راسها بهدوء
عبدالرحمن بصلها ولي هي لابسه وهنا فهم قصد جده ليه قله مستنيك...
عبدالرحمن: شمس مش دلوقتي انا جاي تعبان
شمس بلهفه: بجد يا ولد عمي
هنا عبدالرحمن فهم ان كله دا مجرد اوامر من جده مش بأرادتها
بهدوء: بجد يا شمس
شمس اتوترت بعد ما قالت كلامها وخاڤت ليقول لجدها
: ا.. انا.. مش قصدي امنعك عن حاجه يا ولد عمي دا حقك
عبدالرحمن ابتسم بسخريه
: لا يا شمس مش بتمنعيني عن حاجه
شمس رفعت عنيها ليه ودي كان اول مره ترفع راسها من لما دخل الشقه
: احضرلك الحمام
عبدالرحمن تاه في جمال عنيها ورموشها الطويله شف*يفها خدودها كل حاجه فيها اتغيرات
شمس بتوتر: ولد عمي
عبدالرحمن غمض عنيه
: حضري
........
عبدالرحمن نازل السلم وشمس نازله وراه
الجد: فين يا عبدالرحمن
عبدالرحمن بضيق: معلش يا جدي وقت تاني انا جاي من سفر وتعبان
الجد ضړب العكاز في الارض بوقو
: قدامك يومين فاهم
عبدالرحمن: ماشي يا جدي
....
الرجل قعدين علي السفره ياكلو وشمس واقفه جنب عبد الرحمن
عبدالرحمن: اقعدي يا شمس كلي هتفضلي واقفه كدا كتير
الجد: شكله عيشت برا نستك ان عندنا الحريم تفضل واقفه تخدم علي جوزها لحد ما يخلص وكل وبعدين تاكل
عبدالرحمن قام بضيق ومسك ايد شمس
: فتحيه... هتيلي صنيه الاكل علي فوق...وطلع....
عبدالرحمن بضيق: بقولك يا حسام انا مش طايق نفسي دلوقتي اقفل ونكلم بعدين... عبدالرحمن قاعد بيتكلم في التلفون بضيق و شمس قاعده في الكنبه ومنزله راسه بخو"ف.. الباب خبط
عبدالرحمن بضيق: مين
فتحيه: انا يا بيه الوكل