السبت 23 نوفمبر 2024

روايه ضحيه انتقامه البارت العاشر

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

مټخافيش مش هسيب ابني يتسجن يوم واحد
نعمه فرحت اوي من كلامه وجرت خلفه بسرعه
وفي القسم الشرطه
عز كان قاعد قدام الظابط وهو في دنيا تانيه من الصدمه ومشهد احمد وهو سايح في دمه لسه بيتعرض قدام عنيه
وفيروز كانت الدموع مغرقه وجهها وهي بتحاول تكلم الظابط وتترجاهارجوك ياحضرت الظابط طلعه مكنش قصده والله يعمل كده صدقني
الظابط ببروديامدام والله مااقدر فيه دليل على جريمته لو سمحتي اهدي مش كده
فيروز بدموعبس انا شاهده وشوفت كل حاجه قدام عنيا ومكنش قصده ېقتله والله
الظابط تهند بتعب منها وتقدم على عز وقالوانت هتفضل كده كتير ياستاذ الاحسن ليك الاعتراف بجريمتك يمكن يخفف عنك الحكم شويه
عز تجاهل كلامه وهو لا يشعر بشئ من حوله والظابط اتغاظ اوي منه فرفع ايده علشان يضربه وهو بيقولالظاهر الزوق مش بينفع مع امثالك يبقى العڼف هيجيب نتيجه احسن معاك
ولسه هينزل ايده على عز بس ايده وقفت في الهواء پصدمه لما سمع صوت حاد غاضب بيقوللو ايدك لمسته هيبقى اخر يوم في عمرك
الظابط بص عليه پصدمه وزهول وقالمراد بيه الشهاوي بذات نفسه هنا في القسم
مراد تقدم على عز بسرعه ورفع وجهه علشان يطمن عليه وهنا كانت الصدمه بجد وعنيه وسعت بقوه وقال بزهول انت!!
وعلى الجهه الاخرى في منزل محمد
في الليل رجع محمد للبيت بتعب بعد يوم شاق في الشغل فتح الباب ودخل پصدمه لما لقى البيت هادي جدا وكأن مفيش حد موجود في البيت وهنا دخل الشك قلبه
فجرى بسرعه على غرفه خلود علشان يطمن عليها وبمجرد مافتح الباب تسمر مكانه پصدمه ودموعه نزلت بعدم تصديق وزهول لما لقى خلود قدامه على السرير في حضڼ شخص تاني وهي لابسه قميص نوم مكشوف اوي وووو
يتبع...بقلم نور محمد 
ضحيه_انتقامه

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات