روايه لعبه القدر البارت الرابع والعشرون
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
الفصل الرابع و العشرون
ريهام بصتلها پخوف كبير و بصيت لكل الموجودين اللي كانت نظرات الاستغراب على وجوههم ما عدا غيث اللي كانت نظراته لا تبشر بالخير ابدا بلعت ريقها پخوف و اتكلمت بثقه عكس اللي جواها من خوف بس مكنش قدامها اي حل تاني غير كدا
انتي كدابه... و اكيد حد مصلطك عليا عشان تقولي كدا
مي پحده و انا ايه اللي يخليني اكدب... و انا اصلا لسه اول مره اشوفك
ريهام پغضب هم اصلا متأكدين دكتوره العيله اللي هي من اشطر الدكاتره في مصر هي اللي شخصتني و كمان معانا تحاليل ډم... تثبت اني حامل انتي بس اللي هتلاقيكي دكتورة حمير... و جاي تعملي نفسك دكتورة عليا
وداد بأحراج يا مي استني
مي اتجاهلتها و مشيت و هي في قمه ڠضبها
ريهام بصتلها بأنتصار بس حالها مدامش كتير لما غيث مسكها من شعرها بكل قوته و مشي بيها
وداد پغضب غيث انت بتعمل ايه سيبها
غيث پغضب مفرط مش عايز اي حد يتكلم معايا انتوا فاهمين
غيث پغضب مفرط شايفه الارض دي انا هجرك... من على السلم ليها و هنزل... اللي انتي بتقولي عليه في بطنك دا بنفسي وقتها بقى هنتأكد اذا كنتي فعلا حامل و لا لأ
غيث پغضب عمتييي قولتلك مش عايز اي حد يتكلم و انا دلوقتي هتأكد من حملك يا ريهام
غيث كان لسه هيجرها... بس ريهام وقفته لما اتكلمت پخوف شديد انا مش حامل و الله ما حامل سابني بقى حرام عليك
غيث ابتسم بسخرية مش حامل !!!!!! و قولتي ليه انك حامل بقى
غيث پغضب مفرط جبتي زياد هنا و بعدتيه عن اهله عشان بتحبني و عايزه تبقي معايا و ډمرتي... حياه اختي و خدتي منها جوزها و بسببك انتي ابنها اللي في بطنها هيعيش يتيم.. الاب و ابوه عايش و مش مكفيكي كل اللي انتي عملتيه دا جيتي و قولتي انك حامل و ډمرتي... حياتي
نزل... بيها و