روايه لعبه القدر البارت السادس والعشرون
ايه اللي حصل راح خاني مع ريهام
شجن بصتله پصدمه كبيرة و اتكلمت پألم... انت بتشبهني بريهام يا غيث لدرجه دي
غيث بصلها بجمود و متكلمش كملت شجن و هي بتبص لنظراته اللي مكنش فيها حتى الندم من اللي قاله يخساره يا غيث يخساره طلع فعلا الزمن بيغير و بيقسي قلوب الناس انا حاسه اني بتكلم و بتعامل مع حد معرفهوش نفس الشكل و نفس المظهر لكن القلب اتحول و بقى حجر
شجن بدموع و الله العظيم لهتندم بس هيكون الوقت فات
غيث كان لسه هيتكلم بس قاطعه ياسين اللي بدأ يهلوس ماما
شجن بصتله پخوف و هي بتمسك ايديه بحب ايه يحبيبى ماما جانبك يروحي متخافش
غيث بصله پخوف و خده في حضنه... بحب تحت نظرات الاستغراب من شجن
شجن كانت لسه هتتكلم بس قاطعها جرس الباب كانت لسه هتروح تفتح بس غيث وقفها استني انتي انا هفتح
شجن بصتله بقله حيله من غير ما تتكلم
في عربيه احمد
هنا بس هنا تشكر يباشا نردهالك في فرحك يا رب
احمد ببأبتسامه حب مش هتكبري بقى
احمد فضل باصصلها بحب كبير و هنا اتوترت من نظراته
احمد شكرا
هنا على ايه
احمد انك وضحتيلي حاجات كتير انا كنت فاهمها غلط عرفتيني على الحياه اللي بجد و خلتيلي هدف واضح
هنا هو كلام جميل بس انا مش فاهمه الصراحة
احمد بصلها و ضحك بصيت لضحكته و تاهت فيها وقف ضحك و فضل باصصلها و لسه هيقرب منها هنا بعدت بخجل و توتر هنزل انا بقى عشان ماما متقلقش عليا
نزلت هنا و احمد فضل باصص لطيفها بحب و طلع بعربيته بعد ما اتأكد انها طلعت
طلعت هنا البيت لاقيت جوز امها قاعد في الصاله اتجاهلته و دخلت تنادي على امها
توفيق متتعبيش نفسك امك مش هنا خالتك تعبت و قالت هتبات عندها انهارده
هنا بصتله پخوف طب انا هروحلها عند خالتي
جت تمشي توفيق وقف قدامها و فضل يبصلها برغبه...
توفيق بخبث.. لا مفيش بس انا ما صدقت
هنا بړعب مش فاهمه
توفيق و نظراته كلها مليانه رغبه... حتى طريقته في الكلام تعرفي يا هنا انتي حلوه اوي و انا نفسي فيكي من زمان و جيه الوقت دلوقتي مفيش غيرنا هنا في البيت
هنا رجعت لورا بړعب حقيقى و اتكلمت پخوف شديد اعقل يا عمي توفيق دا انا بنت مراتك يعني زي بنتك
توفيق بنتي ايه بس انتي اكبر من كدا بكتير
قال كلامه و فضل يقرب.. منها و هنا كانت بترجع لورا پخوف