روايه لعبه القدر البارت التاسع والعشرون
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الفصل التاسع و العشرون
غيث بصلها پصدمه كبيره و ڠضب مفرط و هو بيوقع.. الخاتم من ايديه
وداد و هي بتحاول تسيطر على الموقف خديت الخاتم من على الارض و اتكلمت و هي بتمد ايديها بالخاتم لغيث حصل خير خد يحبيبى لبس عروستك الخاتم
غيث اتجاهلها و كان بيبص لشجن پغضب مفرط
و زاد غضبه.. اكتر و هو شايف نظرات كل الموجودين سمع صوت شابين بيتكلموا
مش عارف بس شكلها قريبتهم
بس جامده اوي بجد دا لو قرايبتهم اطلبها منهم حالا
كور ايديه پغضب و نزل ضړب... فيهم كلهم جري طارق و احمد عليه و بعدوه عنهم بالعافيه
سلمى كانت باصه لغيث پغضب و مش فاهمه تصرفاته و زاد ڠضبها اكتر غيث اللي راح عند شجن اللي كانت متجاهله تماما
غيث پحده عمتي خلي ياسين معاكي
شجن بعصبيه ايه دا يا غيث انت اټجننت
غيث پغضب مفرط انتي اللي اټجننتي ازاي تنزلي كدا
شجن ببرود و انا مالي ما انا حلوه اهو
شجن ببرود عادي فستان
شجن لا فستان و عادي جدا انا مش شايفه انه فيه حاجه
شجن من انهارده الزمن مش بيسيب حد على حاله بيغير في قلوب الناس و في مكانه ناس كتير جوا قلوبنا عادي يعني
غيث پغضب شجن متعصبنيش عليكي اكتر من كدا انا و الله العظيم ماسك نفسي عليكي بالعافيه
شجن بتحدي مش هغير اللي انا لابسه يا غيث و هنزل بيه كدا
غيث بهدوء ما قبل العاصفه يعني دا اخر كلام عندك
شجن ااه و ......
شجن پصدمه غيث انت بتعمل ايه
غيث و هو لسه مكمل زي ما انتي شايفه مش انتي مش عايزه تغيره انا اغيرهولك بطريقتي
شجن اتكلمت بضعف قولتلك هغيره انزل انت و انا هغيره و انام بس ابعت ياسين
غيث بحب انا عايز ابقى معاكي انتي
شجن لا مينفعش الناس كلهم مستنين تحت و زمان سلمى و اهلها زعلانين
خرجت من الحمام بصتلها باستغراب انت لسه منزلتش ليه مينفعش كدا
غيث انت عايزيني امشي و اروح اخطبها
ادته ضهرها و اتكلمت بقوه عكس اللي جواها يلا اتفضل انا عايزه انام
غيث قام پغضب و راح ناحيه الباب و كان لسه هيفتحه و