السبت 23 نوفمبر 2024

روايه لعبه القدر البارت الثاني والثلاثون

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

الصدمه و الفرحه
ماهر ببأبتسامه مش هتيجي تحضني ابوكي يبنت ماهر و لا نستيني 
شجن بصتله بدموع الفرحه و جريت عليه بحب و ... و اتكلمت بدموع و فرحه بابا 
ماهر بدموع وحشتني اوي يا شجن يبنتي 
شجن بدموع انت ازاي هنا هو انا بتخيل 
ماهر ابتسم و اتكلم و هو بيبص لاحمد اللي كان بيبصله پخوف شديد انا عملت حاډثه.. بالعربيه زي ما انتوا عارفين بس الحقيقة هو اني وقعت... من العربيه قبل ما تتحرق... و الچثه... اللي لاقتوها دي كانت بتاعت واحد صاحبي هو كان معاه كل ورقي انا لما فوقت لاقيت نفسي في المستشفى مش فاكر اي حاجه روحت عيشت مع ناس طيبين و لما رجعتلي ذاكرتي و افتكرت جيت هنا على طول 
شجن حضنته... و فضلت ټعيط بقوه و غيث كان باصصلها بحزن و غيره من انها .. شخص غريب عليها و حتى لو ابوها الحقيقي مينفعش تحضنه... كدا 
ماهر بحنيه اهدي يا شجن 
شجن بشهقات انا محتاجك اوي يا بابا ياريتك ما سابتني انا حصلي كتير اوي بسبب غيابك عني 
ماهر و انا جانبك يحبيبتى و مش هسيبك تاني 
غيث وقتها الډم... غلي في عروقه شدها بعيد عن ماهر و هو في قمه غضبه 
غيث پغضب مفرط ما كفايه كدا بقى 
بصله الكل. باستغراب ماعدا ماهر شجن بصتله و هو بتنفخ بضيق و انت مالك واحده مع ابوها انت ايه دخلك 
غيث پغضب شجننن متعصبنيش و بعدين انتي مش كنتي طالعه اطلعي يلا نامي 
شجن و هي بتتجاهله و بتبص لماهر في حركه زودت غضبه اكتر 
بقلم_يارا_عبدالعزيز
غيث پغضب مفرط و غيره لا طبعا مفيش الكلام قصدي ان عمي ماهر اكيد جاي تعبان و عايز يرتاح 
ماهر ايوا يبنتي و بعدين الايام جايه كتير 
شجن تمام هعقد معاك في اوضتك بقى نحكي لحد اما تنام 
غيث شدها من ايديها تحت نظرات الجميع و طلع بيها اوضتهم و قفل عليهم الباب
غيث يلا نامي 
شجن پغضب انت عايزيني انام معاك في نفس الاوضه تبقى بتحلم 
غيث و ابقى بحلم ليه بقى هو انتي مش مراتي و دا حقي 
شجن اتجاهلته و دخلت غرفه الملابس خديت هدوم ليها و دخلت الحمام و هي بتقفل الباب في وشه 
غيث بصلها بضيق بس خد نفس عميق و قعد على السرير مستنيها تخرج اول اما خرجت بصلها بحب و فتح الدرج و جاب منه علبه صغيره و راح عندها 
غيث و هو بيفتح العلبه و بيطلع منها سلسله الماظ شجن اول اما شافتها انبهرت من جمالها 
شجن بسخرية ايه جايبها لسلمى و عايز تاخد رأيي على العموم هي حلوه و ......
قاطعها غيث اللي راح وقف وراها و جمع شعرها على جنب واحد و بدأ يلبسهلها 
حط ايديه على خصرها... و حضنها.. من ضهرها و اتكلم بهمس و هو بيبص عليهم في المرايا شكلها حلو اوي عليكي على فكره انا جايبها من بدري من قبل ما اعرف الحقيقة اول اما شوفتها متخيلتش غيرك لابسها 
شجن بجمود و ايه اللي خلاك تحطها في الدرج و متدهليش لحد دلوقتي ان انا واحدة خاينه... و مستاهلش صح
قالت كلامها و بعدت ايديه عنها و خلعت السلسله من رقبتها و خديت منه العلبه و حطيت السلسله فيها و فتحت ايديه و حطيت فيها العلبه و قفلت عليها بايديه و اتكلمت بجمود 
بيعها و وفر تمنها شكلها غالي و لا اقولك اديها لخطيبتك هتفرح بيها اوي و هتصالحك الا صحيح يا غيث هي صالحتك و

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات