روايه اڼتقام شمس البارت السادس عشر
انت في الصفحة 1 من صفحتين
اڼتقام شمس ١٦
الجد و حمزة و شمس بصوا لبعض بخبث و ضحكم بدون صوت و الجد قال:-
- يعجبني فيكم أنكم ماشيين معايا على الخط
شمس أخدت نفس و خرجته على مراحل و بصت ليهم الاتنين و قال:-
أنا عاوزة تفسير دلوقتي و إزاي حدي عرف إننا متجوزين يا حمزة
هو مكنش يعرف غير قبل ساعتين من هنا
شمس بصتله و رفعت حاجبها وقالت:-
بمعني ؟!
حمزة أخد نفس طويل و قال:-
بمعني إني لما خرجت
فلاش باك
حمزة خرج متعصب من عند شمس و رزع الباب وراه ، كان على بعد حازم واقف و شافه و من الجه التانية الجد كان واقف على باب غرفة كان قاعد فيها مستني شمس تفوق فـ شافه
و بحركه سريعة منه استني حمزة لحد ما قرب منه و سحبه جوه الأوضة و قفل الأوضة
الجد بص لية و رفع حاجبه و قال:-
كنت بتعمل ايه عند شمس و هي في اوضيتها و لوحدها مسبتهاش ترتاح لية
حمزة اتوتر و قال:-
معلش يا جدي كنت حابب اتطمن عليها إنت حملتني مسؤوليها وأنا متعودتش التخلي عن مسؤولياتي
الجد بصله بقرف و قال :-
مسؤوليات يا أبو مسؤوليات ، ياض ياض هو أنا شعري شاب من شوية ؟! هات الزتونة يا حمزة و خليك صريح معايا عشان محطش الموضوع في دماغي و هعرفه خد بالك ، عشان لسة متخلقش اللي يحور على الدغيدي الكبير يا لطخ
حمزة أخد نفس و مسك ايد الجد و قعده على أقرب كرسي و قال:-
مراتي يا جدي
الجد اټصدم و قال:-
نعم يخويا ؟! مرات مين دا ؟!
حمزة قعد قدام الجد و قال:-