روايه فكان معى البارت الرابع
انت في الصفحة 1 من صفحتين
فكان معي البارت 🖤4
فجأه ماشوفتش قصادي وحسيت ان دايخه اوي
ومش عارفه ازاي اوقف العربيه
واخر حاجه سمعتها هي صويت وزعيق وناس كتير
مافيش علي لسانها غير =حاډثه
كان زين يصفر وكلما تذكر حاله مالك ومكه ظل يضحك بهستريا
=الحب أعمي فعلا
ولكن فجأه جذب انتباهه ذلك الضجيج رفع حاجبه بتعجب
كان أحد الماره يهرول اتجاه الحاډث
اوقفه زين الذي مسك بزراعه سريعا
=مدحت ايه الدوشه دي؟؟!
مدحت بفزع =حاډثه يازين البنت اللي في العربيه بتم. وت
زين هرول معه وفي نيته انقاذ تلك الفتاه بدون علم من هي
=اهدي يامريم اهدي
مريم علي الهاتف پبكاء هستري وصړيخ
=سهيله ارجوكي بسرعه هي قالتلي انها قصاد الجامعه والخط فجأه قطع اكيد مالحقتش تتحرك
سهيله بړعب علي اختها
=مريم فوقي انت بتسوقي وانا هطمنك عليها ماتقلقيش
=بس يعني قوليلي اسمها ابعتيلي رقمها اوحتي صورتها
سهيله سريعا =هبعتلك صورتها
للحظظات ويبعث تليفون سهيله صوت اشعار
لتفتحه وهي تهرول خارج المكتب ولكن توقفت مره واحده وكأن احد سكب عليها ماء ثلج
لتقول پصدمه =مكه!!!!!!!!!!!!!!!!
كان مالك يقف في إحدي السكاشن ليشعر بإختناق
وحرك كف يده علي قفاه وهو يشعر ان ضربات قلبه علي وشك الوقوف
وقف في شرفه..باحثا عن الاكسجين
. في حين الطلبه جميعهم ينظرون الي حالته بعجب
فمن المعروف عن مالك الجديه في عمله وادئه بإبداع
لينظروا فجأه بفتح فم.. عندما هرول مالك كالمچنون مره واحده
مالك وهو يهرول اصطدم بسهيله
التي فزعت من منظره
لتهرول خلفه ناسيه اي شئ وكأن كل مايحوط عقلها هو فقط
=مالك استني
مالك يهرول كالمچنون ضربات قلبه تعلن انها علي وشك الوقوف
اقدامه ترفض التحرك من شده الړعب
في حين عقله ېصرخ بشئ واحد فقط يارب لأ