روايه حماتى وضرتى البارت الرابع عشر
في طلق و ساعتها شوفت حب عصام ليا وأنه شافك ونتي بتتضربني من الغل اللي جواكي
صحيت و قلت لدكتور قول أن الطفل نزل وان هدخل عناية واخدت بنج كلي و نمت علي السرير كانت احلي نومه و عصام كان شارب الموضوع جدا
خرجت من المستشفي و شوفتك يعيني و البوكس بيخدك من البيت و عصام كان مقهور بس كان صعبان عليا و شوفت الدكتورة اللي اخدته و عرفت عنوان المستشفي و روحت ليه هناك
كملت غادة وهناك في المستشفي قولتله أن مش بخلف و قولتله حاجات زي اللي بتقوليها عني ف طلقني مزعلتش لأن ده حقه
مراته مش عارف هي بتكدب ولا لا و ازاي يتجوز واحده كانت حامل و مبتخلفش مش ده الكلام اللي قولتيه ليه ..
أما عن طلاقي منه دي اول طلقه ممكن أرجع ليه بكره عادي و صحيح ورقك اتعرض علي المحكمة يعني خلاص هنخلص منك و مش هنشوف وشك تاني
كان حلو اوي البرنص عليكي طلعت غادة الصورة من تلفونها و كانت أمه حضنه مصطفي بقڈرة
نسيتي أن مصطفي طليق بنتك تحت ايدي لو قولتله يمين يقولي حاضر شمال حاضر
اما أنتي نفسي اۏلع فيكي يا بتاعت الشقكك الډعارة
أعملي لأخرتك لأنها قربت
صړخت أمه باڼهيار .. هقت لك هو لع فيكي يا غادةةة
مشيت غادة و رمت الورق تحت رجليها و هي بتبتسم بأنتصار الواحد نفسه ياخد إجازة كدا و يشرب شويه لمون يروق أعصابه من حماتي العقربه اللي جوه ....
كان قاعد احمد علي كرسي مربوط بحبل في مكان مهجور و حوليه ناس پيصرخ بقوة .. أيةةةةةةة
قال بحزن المشكلة كلها أن بحبك و كنت اتمني أعيش معاكي و بشوفك كل يوم بحس أن مش طبيعي و عايز اشوفك دايما و اتكلم معاكي
.. لكن أنتي ډمرتي كل ده مكنتش متوقع