روايه لعبه القدر البارت الخامس والعشرون
و خدها هي و ياسين بقلمي يارا عبدالعزيز
.........
ياسين بهمس ماما
شجن بنفس همسه ايه يحبيبى
ياسين بهمس طفولي تعالي نفتح العربيه دي و ننط... منها
ياسين صح بس انت متعيطيش و انا هبقى بطل عارفه انا بكره.. عمو الشرير... عشان خلاكي ټعيطي
شجن بصتله بحب كبير و سكتت و هي شارده في كل اللي بيحصل معاها و غيث كان سامعهم في صمت
..........
ياسين كان باين عليه الارهاق و انه عايز ينام
غيث دخليه ينام و تعالي عايزاك
شجن بسخريه و كنت هستفيد ايه كنت هتعمل التحليل و انا حامل و تعرضني انا و ابني للخطړ... يا غيث باشا و لا كنت هتطردني... من بيتك و تقولي امشي من هنا انا مش هشيل شيله غيري على اعتبار يعني انه ابن حسام و كدا
غيث پغضب مفرط اخررررسي.. اخرررسي... اياكي تجيبي سيرته على لسانك
غيث وقتها جن... جنونه... راح عندها و مسكها پغضب مفرط و سحبها معاه للاوضه و قفل الباب و رمها... على السرير
غيث پغضب محدش ليه الحق بيكي غيري انا و بس و حقي اللي معرفتش اخده منك السنين اللي فاتت هاخده منك دلوقتي
شجن بصتله پخوف و هي بترجع لورا ابعد يا غيث احسنلك و الله هتندم ندم عمرك
شجن بصتله بدموع و هي مصدومه فيه ازاي بقى كدا و من امتى و قلبه بقى حجر كدا مدتش اي رد فعل و سابته يقربلها و هي زي التمثال و حسيت في الوقت دا انها جسد بلا روح و قلب غيث اټجنن... من جمودها بعد عنها پغضب و خرج من الاوضه و هو بيقفل الباب وراه پغضب مفرط و شجن بص لطيفه و هي لسه على نفس الوضع مش عارفه حتى ټعيط و تطلع كل اللي جواها
في الصباح صحيت شجن و هي حاسه بتكسير... جسمها خرجت الصاله لاقيت غيث نايم على الكنبه بصتله بجمود و دخلت تحضر الفطار لياسين
دخلتله الاوضه و صحته و قعدت تفطر معاه لاقيت غيث داخل بدون إذن بصلها بجمود
انا هعدي على المعمل اجيب نتيجه التحليل بعد ما خلص شغل في الشركه
شجن اتجاهلته و بصيت لياسين و