روايه لعبه القدر البارت السابع والعشرون
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل السابع و العشرون
سلمى بثقه انا خطيبه غيث انتي اللي مين
شجن بصتلها پصدمه كبيره و الم... و بصيت لي وداد و غيث و هي نفسها حد فيهم ېكذب اللي قالته بس شافت جوا عين وداد الحزن و الشفقه و جوا غيث الجمود اتكلمت بهمس و الم... مبروك
سلمى أنتي اللي مين انا اول مره اشوفك هنا
غيث دي شجن البنت اللي كنت متجوازها
وداد بصيت لشجن بحزن على حالتها بصيت لسلمى و اتكلمت بثقه شجن تبقى مرات غيث و ام ابنه يا سلمى
سلمى پغضب ايه
كملت و هي بتبص لغيث طب و انا ايه يا غيث لو هي مراتك و ازاي اصلا
غيث سلمى اهدي شجن مش موجوده في حياتي اصلا عشان اقولك عليها وجود شجن هنا عشان ابني و انا لسه عارف انه موجود يعني تقدري تقولي موجودة هنا كمربيه لابني
غيث ياسين نايم بلاش تزعجيه
وداد و هي بتحاول تلم اللي بيحصل اوضتك زي ما هي يحبيبتى اطلعي ريحي انتي شكلك تعبان و انا هقولهم يحضرولك حاجه تاكليها
شجن مش هقدر اكل انا هطلع انام عن اذنكوا
كانت لسه هتمشي بس وقفها دخول احمد و على ايديه هنا اللي كانت غايبه عن الوعي
شجن جريت عليهم و اتكلمت پخوف شديد هنا هي مالها
احمد بص لشجن و حس انه مش همه وجودها مكنش عنده اي فضول ناحيتها كان كل اللي في دماغه هنا اللي شايلها على ايديه بص لعمته و هو بيفتكر كلامها وقتها قدر معنى كلامها و فهمه و اتأكد من مشاعره ناحيه هنا
شجن ايوا دي كانت زمليتي في الكليه هي مالها ايه اللي حصلها
روايه لعبه القدر بقلم يارا عبدالعزيز
احمد و نظرات الخۏف كانت باينه في عينيه اغمى عليها تعرفي تفوقيها
شجن طلعها فوق و انا جايه وراك
غيث بصلها بغيره و هو بيقبض ايديه پغضب ساب سلمى اللي كانت واقفه و مش فاهمه اي حاجه من اللي بتحصل و طلع وراهم
وداد انتي مش غريبه يا سلمى خدي راحتك عن اذنك هطلع اشوفهم
سلمى پغضب ابقي خلي غيث يجي بعد ما يخلص اللي هو بيعمله و يفهمني و يفهم اهلي اللي بيحصل و الا يعتبر اللي بينا كله منهي
وداد هزيت راسها ببرود و دا غاظ سلمى اكتر و خرجت من القصر و هي في قمه غظيها
شجن باين ضغطها وطي بس هي بتتحسن شويه و هتفوق متخافش اوي كدا اهدى
غيث بصلها