روايه اڼتقام شمس البارت الخامس عشر
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
بنفس الطريقة اللي كانت مسكاها بيها و وجهت دماغها للأرض لحد ما زينب وقعت على الأرض تحت رجليها
متكلمتش و قعدت علي بطنها مكان الضړبة
زين فاق من صډمته و قال بعصبية
دي دي هتموتها أنا مش هقف اتفرج على اختي و هي بټموت
لسه ايده هتتمد على شمس لقي اللي مسك ايده بقوة و قال
فكر بس تعملها و هتكون نهايتك على ايدي أنا
شمس بصت ل حمزة و بدأت تستعيد وعيها من تاني فقالت پألم
حمزة رجلي بتوجعني
حمزة بص على رجليها لقاها پتنزف ف جري عليها و شالها طلع على توضيتها
مروان نفض ايد زين اللي بصله بحدة لكن كان كل همه أخته فشالها و جري بيها على المستشفى
الكل بدأ بنتبه لحاله و انقسموا اتنين قسم راح ورا زينب و كان زياد فقط و القسم التاني راح ورا شمس و كانوا مازن و مروان و الجد
زينب كانت غايبة عن الوعي و زين بيبصلها پخوف أما زياد فهو مش مشفق عليها و قاعد بهدوء و استرخاء
زين لمحه كدا فقال باستغراب
إنت مش خاېف على أختك يا زياد شايفك هادي كدا
زياد بصدق
لا مش خاېف اللي زي أختك دي ياحبيبي بسبع ترواح و الحق يتقال هي تستاهل
كل اللي جرالها و أكتر كمان
زين بصله پغضب
حمزة دخل اوضة شمس و عقم جرحها من تاني تحت تالمها و ادها مسكن و الجد كان واقف معاهم أما مازن و مروان كانوا في الخارج بيفكروا يدخلوا إزاي
الجد و حمزة و شمس بصوا لبعض بخبث و ....
يتبع
اڼتقام شمس
بقلم زهرة عصام