روايه أمل الحياه الفصل السابع
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
احمد و رندا في الشقه
رندا و هي بتتجول في الشقه باعجاب
حلوه اوي الشقه دي انت مأجرها و لا مشتريها
احمد ببأبتسامه لا مأجرها طبعا هو انا اقدر على تمنها
هزيت راسها بهدوء و هي بتتفرج عليها
راح عندها و مسك ايديها بحب و قبل. ايديها و اتكلم بهمس
بحبك
رندا بخجل و انا كمان
كملت بفرحه انا لسه مش مصدقه انك بقيت جوزي احنا بقينا متجوزين بجد بس انا خاېفه
احمد بحنان مټخافيش طول ما انا معاكي
قال كلامه و سحبها من خصرها لحضنه بتملك و فكلها طرحتها بحب حس برعشه جسدها بين ايديه اتكلم بحنان و هو بيرجع خصله شارده من شعرها ورا اذنها
انتي خاېفه ليه كدا
رندا بخجل و خوف خرجت الكلام منها بصعوبه بسبب قربه منها انا عايزه اروح
احمد ببأبتسامه نروح ايه احنا لسه هنبتدي اليوم
رندا بصتله بخجل مفرط شالها و دخل بيها الاوضه و حاطها على السرير برفق و هو بيمسك ايديها و بيطمنها
انا بحبك اوي يا رندا
قال كلامه و قرب منها و
بعد حوالي ساعه
كانت رندا
احمد بتوهان امممم
رندا مش هنروح انا اتأخرت اوي
رندا بخجل و هي بتبص لنفسها و مكنتش عايزه تقوم قدامه و هي كدا لا معلش ادخل انت الاول
احمد ببأبتسامه على خجلها حاضر
قام دخل الحمام و هي لبست هدومها بعشوائيه و خجل
سمعت صوت جرس الباب اتكلمت بصوت عالي نسبيا
حبيبي الباب بيخبط
احمد بصوت عالي نسبيا و هو لسه في الحمام هتلاقيها مرات البواب يروحي انا طلبت منها تجيب حاجات للبيت افتحيلها
لبست رندا طرحتها و لفتها بعشوائيه و كانت لسه هتفتح بس وقفت تشوف مين الاول بصيت في العين السحريه لتنصدم بشده و خوف كبير و هي حاسه ان رجليها مش شايلها اتكلمت بهمس و خوف شديد و ړعب و قلبها كان شبه بيقف من خۏفها
يلهوي بابا
يتبع.
امل_الحياة
بقلم_يارا_عبدالعزيز