روايه فكان معى البارت الخامس
انت في الصفحة 2 من صفحتين
بتعب قالت ببسمه ماما .....
بدأت أفتح عيني بتعب مش قادره حسه بتقل علي مخي
اټصدمت هل انا بحلم
كان حاطط راسه علي د راعه ونايم جنمبي
مش مصدقه ده أكيد حلم مالك هنا جنمبي
بدأت افوق ببطأ وبحاول افتكر ايه اللي حصل وفجأه
محستش بنفسي غير وانا بصوت
لالالالالالالالالا الطفل لالا
فجأه وقف مڤزوع قرب مني وانا مش مبطله صړيخ
مالك ضمھا ليه بقوه هشششششش مكه اهدي
فضلت اهز راسي بلا مريم اقصد اقصد ابني
فجأه لقيته بيضحك اوي... انا استغربت وكأن احدسلب مني انفاسي
انت بتضحك
هزلي راسه طبعا بضحك انا مش فاهم واحده بالسذاجه بتاعتك ازاي سايبنها لمخها تمشي بيه عادي كده
اټصدمت لما لقيته بيقعد قصادي ومسك ايدي
وحشتيني رغم ان جوايا عتاب كبير ليه يامكه سبتيني ليه اختارتي تحطميني ليه قظرتي تنسيني
هو بيتهمني بيقول انساه انا ممكن انسي روحي لكن انت مستحيل...
ندا هلالي
حسيت وكأن في حد ماسكني عمال ېخنقني
واضح مين فينا اللي نسي التاني يادكتر انت اتجوزت يامالك انت اللي نستني
اتعصبت زي ماانت اتجوزت وكان غصبه عنك انا كمان مشيت وكان غصبه عني
وقف وادالي دهره ده مايمنعش ان ماقدرتش انساكي ولاثانيه
دموعي نزلت غصبه عني خلاص يامالك مابقاش ينفع
انت دلوقت واحد متجوز وانا عمري مااقبل ان ابوظ حياه غيري انا وانت بقينا ماضي زي اي ماضي ولازم يتن...
انا وانت الحاضر والمستقبل يامكه قولتلك كان غصبه عني انا مش بحب سهيله انا مش بحب اي واحده غيرك انت انت وبس انا روحي ضاعت وماقدرتش الاقيها غير لماانت ظهرتي في حياتي تاني
ليقول بجد فين العويدي ساب بنته وحدها ليه اتنازل ليه عنها دلوقت سايب بنته اقدر افهم العويدي باشا سايبك في مصر ليه
مالك كفايه بابا بابا بابا ما. ت
مالك وكأن احد ثقب عليه ماء ثلج ايه!
وفجاه لقيته بيحضني.... ماحستش بنفسي غير وانا بتشبث فيه وكأن رجعت لطفولتي. وفضلت اعيط جامد
بابا سابني يامالك بابا كان أحن حد عليا انا مامشتش وسيبتك انا
قاطع كلامي هشششششش انسي الماضي يامكه احنا لازم نبدأ من جديد انا لازم اعوضك عن كل حاجه شوفتيها عن كل لحظه عديت عليكي وانا مش فيها
اتكلم مره واحده هطل. قها
قولت پصدمه ايه
ولسه هعارض سمعت صوت حاجه خبطت في الارض بقوه
و......... يتبع