روايه فكان معى البارت الثاني عشر
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
جنيه ولاالفضيحه ياقمر
بفتح الصور والفديوهات وعيني هتخرج من كتر الصدمه
مستحيل دي انا مستحيل لالالالا وفضلت ماسكه التليفون
وتلدموع بتنزل الحاجه الوحيده اللي حسه بيها هي دموعي اللي بتلامس خدي
زين دق مره في الثانيه بدون اجابه فتح الباب بفزع
ليتفاجأ من حاله مكه التي تمسك هاتفها ودموعها تنزل كالشلالات وتهز رأسها بلا پجنون
مكه فوقي ردي عليا يامكه
مسك تليفونها والذي ماسقط نظره علي شاشه الهاتف
حتي فتح عينه پصدمه وقال بصوت مليئ بالصدمه
مستحيل!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
_________________________________
فتحت خزانه مالك لتضع بها تلك الهديه التي في يديها
وهي تبتسم بسعاده..........
احطها فين دي
لتضحك بسعاده.......ولفت بفرحه.. كلما تتذكرت معامله مالك التي تغيرت معها 180درجه
حتي سقط ملابس مالك التي سرعان مااعادتها وماكادت تضعها
حتي اوقفها ظرف مكتوب عليه اسمها
ضمت حواجبها بعجب لتسحبه بتعجب.......
فتحت الظرف لتتفاجأ بأشعه مقطعيه وتقارير طبيه
التي مارأتها حتي فتحت عيونها پصدمه
ووقعت تلك الاوراق من يديها ووضعت يديها علي فمها پصدمه
عروسه الهنا ايه اخب
ابتلعت باقي كلماتها عندما رآت حاله أختها لتهرول عليها بفزع
سهيله حبيتي مالك!
سهيله پصدمه وهي تحاول ان تجمع كل شئ بعقلها
انا هم. وت
مريم وقفت مره واحده پصدمه ااانت بتقولي ايه!
سهيله وقفت وتحدثت پجنون بقول اللي الااشعه دي بتقوله انا ھموت!
مريم شردت في حين سهيله مسكت دراعها بقوه
اخرجها من حاله الجنان التي كانت ستدخل بها قول مريم الذي نطقت بما جعل سهيله شلت تماما
عندما قالت مره واحده..............
مالك
كاد ان يتجه نحو غرفته....... لكنه توقف علي صوت ندائها
دعاء نظرت عليه پألم مالك يابني!
ابتسم بسمه جانبيه هيفرق يعني ياخالتي!
دعاء بجد يابني انا عارفه ان ظلمتك وظلمت بنتي لما قررت اتنازل عن مكه وقولتلها ان مش عوزاها وقولت تروح مع ابوها بس انا كنت ساعتها انانيه مش بفكر غير في نفسي وبس كنت خاېفه مكه تعيش معايا ماقدرش اتجوز من حب عمري... سامحني يابني
مالك پصدمه اانت اللي قولتي كده لجدي! انت اللي فكرتي لجدي في انه
نطقت بحزن كان غصبه عني يابني سهيله ربتها واعتبرتها بنتي وماكنتش نقدر اشوفها بضيع قصادي واسكت ومكه كنت متأكده ان ابوها مش هيسيبها حبيت اريحك واريح بنتي وقولت يمكن لما تتجوز سهيله مع الايام هتحبها وتنسي مكه ومكه زمنها نسيتك وعاشت حياتها
علشان كده يابني انا بترجاك ماتسبش سهيله وهي في حالتها دي سهيله هي اللي استحملت تحبك وانت ماحولتش حتي تديها ربع الحب ده
وبكده نفهم ان دعاء اللي قالت لجد مالك انه يديه فلوس لأمه بس يتجوز سهيله......دي مش أم مكه دي امنا الغوله
كانت تتمسك في دراعه وتترجاه...... مالك مسك كف يديها
وتحدث پصدمه والم كنت قدرتي تنسي عمي سالم وتحبي عم عويدي
وابعد يديها بقوه ونظر عليها وهو يهز رأسه بيأس
....... اتجه لأعلي..وعقله لايستوعب
وماكاد يفتح باب غرفته حتي شلت حركته عندما لحق بمسمعه صوت مريم الذي هز اركان الغرفه
انا لو ماكنتش عملت كده وزيفت الااشعه واخترعت كدبه انك هت. وتي كان مالك ضاع منك ياست سهيله كل اللي انت فيه من سعاده ده بفضل افكاري اناااااااا
......... يتبع
علقوا كتييييييييير علشان البارت يجيب 100بسرعه
والله انا مش بحب اتأخر عليكم
وماتبخلوش عليا برآيكم