روايه فكان معى البارت التاسع عشر
حد غيرك مثلا......
ضيقت عيني بعصبية.....
فجأه لقيته واقف بيتكلم بعصبية أوي وبيشاور بإيده
وبيزعق في واحد واقف مشبك إيده وباصص في الارض
مجرد مابصيت ليه لقيته بيبص عليا واتحول من وحش لملاك وهو بيبتسم ليا
بصيت بعيد وجريت علي العربيه ركبت
ورجلي بتهتز وسؤال واحد بس جوايا أنا مين!!!!!! وليه مش قادره افتكر ولاشخص في حياتي أنا فاكره كل حاجة بس مش فاكره الشخصيات ولاعارفه أنا مين
وحاطه إيدي تحت دقني وببص في السحاب
وفجأه لقيت واحدة قاعدة في الأرض وبتشوي دره
شميت ريحتها بإستمتاع وتلذذ وحسيت عصافير بطني بتنادي
وأنا بغمض عيني فجأة بفتحها لقيته في العربية اللي جنبي رافعلي حاجبه كان ماسك موبايله رافعه وبيبصلي
اتكسفت وبصيت قدام بسرعه...... وفجأة لقيت العربيه وقفت
اټصدمت لما لقيته بيحط جنبي خمس أكواز ذره ريحتها تجنن
ابتسمت اوي.
واتكلمت بسرعة ده ليا!
فجأه سمعت صوت عمر وهو بيزعق ياروميووووو الطريق واااقف عاوزين نمشييييييي
زين من قدام لف راسه يارتني كان إسمي مكة
تميم حرك راسه بيأس واتكلم بجد وهز بيبص لزين
ماتديش حد فاهمة
هو إزاي عرف إن نفسي فيها
زين بصوت خاڤت هاتي حتة
فجأه جه صوت من تليفون لاسليكي
بص قدامك يازين
زين بصړاخ عفرييييييت
وأنا فضلت اضحك اوي....... وبعدين بدأت اكل وأنا بتفرج من الشباك ومستمتعة جدا
ولكنك مع الشخص المناسب ستضيء
وبعد نص ساعه تقريبا
وقف الموكب ده فجأة وبقت العربية اللي أنا راكبه فيها في النص وعربيات چيب علي شكل دايرة حوالينها
ومش فاتح بقه....... ابتلعت ريقي... ببص لقيت زين
نزل وبعدين ابتسملي.. ولسه هيتكلم لقيته نازل من عربيه تاني بهيئته اللي بټخطف كالعاده
قرب مني واتكلم بجديه اطلعي يامكة
ببص لقيته مشاور علي عمارة مدخلها جميل جدا وراقي
وحواليها أشجار وشوارع نضيفة جدا وكلها أشجار وورود وهدوء
إنت في حي المعادي...
وفجأه لقيت واحدة بتخرج من باب العمارة..... كانت جميله اوي ورقيقة قصيرة شوية جسمها مليان شوية صغيرة
لابسة فستان لونه أبيض فيه ورد أحمر ولابسة خمار شكلها مدهش
اتكلمت وكانت في خنقة بسيطة في صوتها
كده ياتميم أسبوع بحاله ماتجيش
أنا فركت إيدي بتوتر ووطيت راسي وأنا حاسه إن هجيبها من خمارها وهي قمر كده عينها عسلي زي تميم بالظبط ونفس بياضه وعندها نفس طبع الحسن اللي عند تميم علي بنت يعني
طبعا مافيش غيره ابو القردان ده
فجأه لقيتها بتبتسم ووطت وشها اللي قلب أحمر ببص على عمر وبعدين بصيت عليها ورفعت حاجبي
تميم فجأه شاور عليا دي